الوعي المزيف ستفنده أسنة الرصاص وألسنة الرصاص

بقلم / سليم الشرفي

الإستقطاب الدولي المزيف أوجد حلفاء مزيفين عن طريقهم إستطاعت الأقطاب الكبيرة ممثلة بأمريكا وروسيا أن توجد إسترتيجيات مزيفه تشضى منها أنظمة مزيفة تحمل مشاريع وهمية مزيفه ومن هذه الأنظمة المزيفة أمعنت في بلورة الأساليب الفنية التي من خلالها يتم تنوير الزيف بمساعدات الحلفاء على رأسهم ال سعود الذي لا زال يسعى لان يكون مركبا للأقطاب منها :
#الإعتماد على الإعلام واعتماد الإعلام على الكذب المكدس.
#الإعتماد على ساسه من مراكز الأنضار وأرض تهم كل إنسان معني بها جرى تأهيلهم يهوديا ومنحهم الصلاحية الماسونية للحديث واللبروز للدفاع عن مسمى لديهم هو الإسلام.
#الإعتماد على دعاة ليسوا في وجهة نظر الشعوب سوى ماسونيون وجدو من أجل تزوير الإسلام في شكلياتهم المقيته ومعتقداتهم الخبيثه.
وهناك الكثير من الأساليب الماجنة التي يعتمد عليها الأقطاب الكبير في تزييف وعي الشعوب .
فمثلا سعت كلا من امريكا وآل سعود في دغدغت مشاعر المسلمين بعواطف التحريف لمفهوم القدسيه وهو التركيز الجوهري على قدسية دون أخرى وما دعايتهم السوداء في استهداف الجيش اليمني لمكة إلا لا ستهداف الإسلام أكثر
نحن معنيين بقدسية مكة أكثر من غيرنا لكن ينبغي أن يلتفت الجميع ماهو الوعي الذي يوجه إلينا اليوم ؟ صحيح أن مكة مقدسه ومن يسعى لا استهدافه ليس إلا عديم الدين في قاموس حياتنا. لكن لماذا لا نفكر ماذا يطبخ لنا من قبل هؤلاء؟
ماشاء الله عليكم ياأمريكا!!!!! ما شاء الله عليكم يا إل سعود بادرتم في إدانة الدفاع عن قدسية المكان الحرام التي لم تكن إلا منكم هو أنكم لم تعطوا المكان الحرام حقه وقدسيته ،
كنا نتمنى أن نسمع منكم عن قدسية بيت المقدس الذي يدنس في اليوم عشرات المرات على مدى أعوام يطوي التاريخ السجال بين يهود حمقى واحرار بيت المقدس دون أن تحركوا شفاهكم بإدانة بسيطة!!!!!
كنا نتمنى منكم أن نسمع منكم عن قدسية المقدسات وهو الإنسان اليمني الذي يحرق كل يوم بباروتكم النيتروجيني المميت والفاتك!!!

مع كل هذا الإنحراف المصنوع بمنهجية وحرفية في تزوير وعي الناس إلا أن اليمنيون إنبروا وأصبحوا أئمة في محو هذا الإنحراف في تشكيل الوعي المصنوع أمريكيا عبر وسائط دول الخليج فبجهود الدعاة الأحرار والسياسيين الفذاذ لم يكن لكل مرحلة تشكيل الوعي من قبل الإعداء أي رجع صدى لا على الداخل ولا على الخارج وكل دعاوى كاذبه وإشاعات سوداء ستكون أسنة الرصاص داحضه ولهيب الرصاص حارقة .
.

التعليقات مغلقة.